ПРЕЖДЕ ЧЕМ ЗАДАТЬ ВОПРОС, ВОСПОЛЬЗУЙТЕСЬ ПОИСКОМ!
Это просто! Введите фразу(-ы), имя, место и т.п. из хадиса или асара, в которых вы уверены, в поле поиска и нажмите «поиск».
Джазакумуллаху хайран!
П/с: если вы задали вопрос и отправили его, то не задавайте его повторно. Некоторые считают, что его вопрос пропал и пишут его повторно, но в этом нет нужды, так как ваш вопрос отправлен редакции сайта и ожидает одобрения админов.

@ААА
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته это достовернно?
Передал Муслим со слов ‘Аиши, да будет доволен ею Аллах, что однажды посланник Аллаха, ﷺ, сказал: «Высмеивайте курайшитов в стихах, ибо вытерпеть это для них будет труднее, чем выстоять под градом стрел
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
Брат есть хадис
Когда Пророк забыл айат во время намаза он повернулся и сказал.Среди вас есть Убай ибн Кааб.Да о посланник Аллаха.Сказал Пророк почему ты мне не напомнил айат?
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
Брат есть хадис
Ва ‘алейкум салям ва рахматуЛлахи ва баракатух!
Пока у меня нет его в переводе, а переводить там нужно многое.
1125 — ( عن ابن عباس مرفوعا : ( إن آية ما بيننا وبين المنافقين [ أنهم ] لا يتضلعون من ماء زمزم ) رواه ابن ماجه ) . ص 267 . ضعيف .
أخرجه ابن ماجه ( 3061 ) وكذا البخاري في ( التاريخ الصغير ) ( 193 ) وأبو نعيم في ( صفة النفاق ) ( ق 29 / 2 ) والضياء في ( المختارة ) ( 67 / 110 / 1 ) عن عبيد الله بن موسى عن عثمان بن الاسود عن محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر قال : ( كنت عند ابن عباس جالسا ، فجاءه رجل ، فقال : من أين جئت ؟ قال : من زمزم ، قال : فشربت منها كما ينبغي ؟ قال : وكيف ؟ قال : إذا شربت منها فاستقبل القبلة ، واذكر اسم الله ، وتنفس ثلاثا ، وتضلع منها ، فإذا فرغت ، فاحمد الله عزوجل ، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : فذكره . وتابعه مكي بن ابراهيم ثنا عثمان بن الاسود عن محمد بن عبد الرحمن قال : فذكره . / صفحة 326 / أخرجه البيهقي ( 5 / 147 ) . وتابعه عبد الله بن المبارك . عند البخاري في ( تاريخه الكبير ) ( 1 / 1 / 158 ) . وخالفهم اسماعيل بن زكريا أبو زياد ، فقال : عن عثمان بن الاسود : حدثنى عبد الله بن أبي مليكة قال : جاء رجل إلى ابن عباس . . . أخرجه البخاري في ( التاريخ ) والدارقطني في ( سننه ) ( 284 ) والبيهقي . وتابعه عبد الرحمن بن بوذيه حدثنا عثمان به . أخرجه البخاري فيه والطبراني في ( المعجم الكبير ) ( 3 / 115 / 1 ) وعنه أبو نعيم من طريق عبد الرزاق أخبرنا عبد الرحمن به . وتابعه الثوري عن عثمان . أخرجه الطبراني عقب الرواية السابقة فقال : قال عبد الرزاق : ولا أعلم الثوري إلا حدثناه عن عثمان بن الاسود به . وتابعه الفضل بن موسى أخبرنا عثمان عن ابن أبي مليكة به . أخرجه البخاري : حدثني يوسف : أخبرنا الفضل به . وعلقه البيهقي عن الفضل بن موسى به إلا أنه قال : عبد الرحمن بن أبى مليكة . وخالفهم جميعا عبد الوهاب الثقفي فقال : ثنا عثمان بن الاسود : حدثني جليس لابن عباس قال : قال لي ابن عباس : من أين جئت ؟ أخرجه البيهقي . قلت : فقد اختلف على عثمان بن الاسود في تسمية شيخه على وجوه : الاول : محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر . / صفحة 327 / رواه عنه هكذا عبيدالله بن موسى ، ومكي بن ابراهيم ، وعبد الله بن المبارك ، وهؤلاء ثقات أثبات . الثاني : عبد الله بن أبي مليكة . رواه عنه اسماعيل بن زكريا ، وهو صدوق يخطئ قليلا ، وعبد الرحمن بن بوذيه ، وليس بالمشهور ، وأثنى عليه أحمد ، وسفيان الثوري وهو ثقة حجة لكن في الطريق إليه وإلى ابن بوذيه إسحاق وهو الدبري وفيه ضعف . والفضل بن موسى وهو ثقة ثبت وربما أغرب كما قال : الحافظ . وقيل عنه عن عثمان ( عبد الرحمن بن أبي مليكة ) . الثالث : جليس لابن عباس لم يسم .
قلت : بعد هذا العرض يتبين أن أولى هذه الوجوه بالترجيح إنما هو الوجه الاول لاتفاق الثلاثة الثقات عليه ، وصحة الطرق بذلك إليهم . بخلاف الوجه الثاني ، فبعض رواته لم تثبت عدالتهم ، وبعضهم لم يثبت السند إليه ، الا إلى الفضل بن موسى . وأما الوجه الثالث ، فشاذ فرد . وإذا كان كذلك فقد رجع الحديث إلى أنه من رواية محمد بن عبد الرحمن ابن ابي بكر عن ابن عباس ، فمن يكون ابن أبي بكر هذا وما حاله ؟ هو محمد ابن عبد الرحمن بن أبي بكر القرشي الجمحي أبو الثورين المكي ، روى عنه عمرو بن دينار أيضا ، وقد أورده ابن حبان في ( الثقات ) ( 1 / 208 ) ، ولم يوثقه غيره ، ولهذا قال الحافظ في ( التقريب ) : ( مقبول ) يعني عند المتابعة . قلت : وقد توبع ، لكن السند واه إلى المتابع كما يأتي . وأما قول البوصيري في ( الزوائد ) ( ق 186 / 1 ) : ( هذا إسناد صحيح ، رجاله ثقات ، رواه الدارقطني في سننه والحاكم في المستدرك من طريق عبد الله بن أبي مليكة عن ابن عباس ، ورواه البيهقي في سننه الكبرى عن الحاكم ) .
/ صفحة 328 /
قلت : فهذا التصحيح إنما يستقيم في طريق ابن أبي مليكة ، لو لم تكن مضطربة ومخالفة للطريق الراجحة التي مدارها على أبي الثورين هذا ، أما وهي مضطربة ومرجوجة فلا . وأما ما ذكره أن هذه الطريق في مستدرك الحاكم ، فالظاهر أنه ليس كذلك وإن النسخة المطبوعة من ( المستدرك ) قد سقط منها عبد الله بن أبي مليكة ، فصار الحديث بذلك منقطعا ، وليس السقط من الناسخ أو الطابع ، كما يتبادر للذهن ، وإنما هو من الحاكم نفسه فإنه قال عقب الحديث ( 1 / 472 — 473 ) : ( صحيح على شرط الشيخين ، ان كان عثمان بن الاسود سمع من ابن عباس ) . وتعقبه الذهبي بقوله : ( قلت : لا والله ما لحقه ، توفي عام خمسين ومائة ، وأكبر مشيخته سعيد ابن جبير ) .
قلت : والسقط المذكور يتبين لي أنه من الحاكم نفسه حين ألف الكتاب ، فإن البيهقي رواه عنه بالسند الذي أورده الحاكم في ( المستدرك ) باثبات ابن أبي مليكة فيه ، هو من طريق إسماعيل بن زكريا ، وبذلك اتصل السند وزال الانقطاع ، وإنما العلة محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر ، فهو تابعي الحديث وليس ابن أبي مليكة وهو مجهول الحال كما سبق بيانه . نعم ، انه لم يتفرد به فقال الطبراني في ( المعجم الكبير ) ( 3 / 97 / 1 ) : حدثنا زكريا الساجي نا عبد الله ابن هارون أبو علقمة الفروي نا قدامة بن محمد الاشجعي عن مخرمة بن بكير عن أبيه عن عطاء عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( علامة ما بيننا وبين المنافقين أنهم لا يتضلعون من زمزم ) . قلت : وهذا اسناد ضيعف جدا أبو علقمة هذا فال الدارقطني : ( متروك
/ صفحة 329 /
الحديث ) . وقال الذهبي : ( منكر الحديث ) . وفي ( التقريب ) : ( ضعيف ) . وبقية رجال الاسناد موثقون .
ДжазакаЛлаху хайран
БаракаЛлаху фикум