« وَلَا تَتَّخِذُوا الْمَسَاجِدَ طُرُقاً إِلَّا لِذِكْرٍ أَوْ صَلَاةٍ » .
وإسناد الطبراني لا بأس به .
قال الشيخ الألباني في « صحيح الترغيب والترهيب » 295 : حسن صحيح
قال الشيخ الألباني في « صحيح الجامع الصغير » 7215 : حسن
قال الشيخ الألباني في « السلسلة الصحيحة » 1001 : إسناده حسن رجاله ثقات
«И не превращайте мечети в дороги, а (используйте их) только для поминания Аллаха/зикр/ или (совершения) молитвы».
Иснад у ат-Табарани неплохой.
Шейх аль-Албани назвал хадис хорошим, достоверным. См. «Сахих ат-Таргъиб ва-т-тархиб» (295), «Сахих аль-Джами’ ас-сагъир» (7215), «ас-Сильсиля ас-сахиха» (1001).
-كتاب فيض القدير
[عبد الرؤوف المناوي]
٩٧٣٠ — (لا تتخذوا المساجد طرقا إلا لذكر أو صلاة) أو اعتكاف أو نحو ذلك
(طب عن ابن عمر) بن الخطاب ورواه ابن ماجه بدون إلا إلخ قال الهيثمي: ورجاله موثقون
كتاب التنوير شرح الجامع الصغير
[الصنعاني]
٩٧١١ — «لا تتخذوا المساجد طرقا إلا لذكر أو صلاة. (طب) عن ابن عمر (ض) «.
(لا تتخذوا المساجد طرقًا) للحاجات بل لا يدخل (إلا لذكر أو صلاة) لأنها لذلك عمرت وقراءت العلم النافع داخلة تحت الذكر (طب (٢) عن ابن عمر) رمز المصنف لضعفه، وقال الهيثمي: رجاله موثقون.
—